خدوا بالكم يا بنات.. قد أعزر من أنذر
الثرثارة والنمامة
التي لا شغل لها ولا مشغلة الا الكلام عن الاخرين ورمي الفتن بين الناس
النكدية
التي تبحث عن الغم والهم في ثقب الابرة وجاعله الحبة قبّة
[size=21]العنيدة صاحبة الراس اليابس
التي تشعر الرجل بانه يتحدث مع الجدار في كل مرة يحاول اقناعها بامر ما
الفضولية
التي تقحم انفها في كل صغيرة وكبيرة لمعرفة التفاصيل
الشكاكة
التي توصلها اوهامها الى تطفيش الرجل
المهملة في نفسها
التي توصلها اوهامها الى تطفيش الرجل
المهملة في نفسها
اكثر ما يزعج الرجل ان يشم رائحة كريهة من المراة او تقع عيناه على منظر بشع في شكلها
المتكبرة
التي لا تعير زوجها اهمية وهو يتكلم وتقلل من شأنه امام الناس ولا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب
المتكبرة
التي لا تعير زوجها اهمية وهو يتكلم وتقلل من شأنه امام الناس ولا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب
الغشيمة والساذجة
التي لا تفهم وكانها تعيش في واد وهو في واد اخر
النقّاقة
التي تلح في الطلب نفسه عشرات المرات حتي يشعر الرجل بان ثقلا ما اصاب طبله اذنه
العصبية الى حد الجنون
ذات صوت مرتفع ما يفقدها انوثتها
ودمتم بود
مرام
[/size]النقّاقة
التي تلح في الطلب نفسه عشرات المرات حتي يشعر الرجل بان ثقلا ما اصاب طبله اذنه
العصبية الى حد الجنون
ذات صوت مرتفع ما يفقدها انوثتها
ودمتم بود
مرام
