إخوتنا الأفاضل إن من أقوى ما يؤثر في النفوس ويحفزها للتوبة والتغييرسماع وقراءة قصص العائدين أو كلماتهم,......... وأحد الشواهد على ذلك الكيتبات الرائعة الهامة المباركة ( العائدون إلى الله) للشيح محمد المسند ولغيره من الأفاضل, وفي نفس الباب تدخل قصص التوبة المؤثرة جدا في الكتيبات القيمة (الزمن القادم).
وليت مثل هذه الكتيبات المؤثرة جدا تصل إلى كل بيت من بيوت المسلمين
وقد وضــــــــع الشيخ محمد المسند حفظه الله في آخـــر بعض أجزاء كتيبات "العائدون" رسائل وصلته من إخوة واخوات من بلدان عديدة ذكروا في رسائلهم انهم اهتدوا بعد قراءة كتيب"العائدون"
وبعض كلمات التائبين في الصميم ومؤثرة,....... فحبذا تعاوننا في نشر الكلمات التالية التي وضعت في تصاميم معبرة في المنتديات وعن طريق الرسائل البريدية,..................
وكما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم: ((ولأن يهدين الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم))
--
--
--
واجدها فرصة لأذكر نفسي وإخوتنا الكرام في التواصي بوضع كتيبات" العائدون إلى الله" ومثيلاتها في أماكن الإنتظار في المستشفيات وصوالين الحلاقة ومقاهي الإنترنت وغيرها , كجزء من الواجب الدعوي الكبير على عاتق كل مسلم في الدعوة ونشر الخير, خاصة وسط واقعنا الأليم المبك الذي لا حل حقيقي لتغييره إلا عودة الأمة إلى الله وتوبتها ونصرها له لينصرها سبحانة وبذلنا غاية الجهد في ذلك.
ولو أن كل اخ في مكان عمله والأماكن التي بجواه أدى هذا الجانب لما بقي مكان من هذه الأماكن إلا وبه من وسائل الخير والدعوة والتذكير.
فأذكر نفسي وإخواني بمثل هذا الجانب,...... فالله الله ألا نقصر في أمر يسير خيره عظيم
وليت مثل هذه الكتيبات المؤثرة جدا تصل إلى كل بيت من بيوت المسلمين
وقد وضــــــــع الشيخ محمد المسند حفظه الله في آخـــر بعض أجزاء كتيبات "العائدون" رسائل وصلته من إخوة واخوات من بلدان عديدة ذكروا في رسائلهم انهم اهتدوا بعد قراءة كتيب"العائدون"
وبعض كلمات التائبين في الصميم ومؤثرة,....... فحبذا تعاوننا في نشر الكلمات التالية التي وضعت في تصاميم معبرة في المنتديات وعن طريق الرسائل البريدية,..................
وكما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم: ((ولأن يهدين الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم))
--
--
--
واجدها فرصة لأذكر نفسي وإخوتنا الكرام في التواصي بوضع كتيبات" العائدون إلى الله" ومثيلاتها في أماكن الإنتظار في المستشفيات وصوالين الحلاقة ومقاهي الإنترنت وغيرها , كجزء من الواجب الدعوي الكبير على عاتق كل مسلم في الدعوة ونشر الخير, خاصة وسط واقعنا الأليم المبك الذي لا حل حقيقي لتغييره إلا عودة الأمة إلى الله وتوبتها ونصرها له لينصرها سبحانة وبذلنا غاية الجهد في ذلك.
ولو أن كل اخ في مكان عمله والأماكن التي بجواه أدى هذا الجانب لما بقي مكان من هذه الأماكن إلا وبه من وسائل الخير والدعوة والتذكير.
فأذكر نفسي وإخواني بمثل هذا الجانب,...... فالله الله ألا نقصر في أمر يسير خيره عظيم
العائدون إلى الله - الزمن القادم